أنا المملوء حزنا وانكسارا
كطائرٍ وَرَقِيٍّ ؛ طِرتُ
لا يلزمك أن تكون فلسطينيًا
فإني لباقي الودّ لامتبدّلُ
تفارقني فتراقبني ، تودّعني
غفرتِ له مرّة تلو الأخرى
إيّاك أن تصحو فيكَ الحياة
غريباً عشت فى الدنيا نزيلاً
هذه الكِتابة لاتُداوي
أحتاج إلى مبرّراً للحيَاة
عمري بدأ يوم قابلتك .. وياليتني
من نلتقيهم يمكن أن يغيروننا
والإنسان … أي إنسان
من كتاب : جلالة السيّد غياب
وكَرهتُ أنّي جئتُ من جنس
خطئِي أنا … أنّي نسيتُ
فإذا صحوت فأّنت أول خاطري
مُدَّي إليَّ يَداً تُمدَد
أنا لم أزل في دروب الهوى
إذا همَّ قلبُك يوماً ببغضِ
ولما بدا لي أنها ؛ لا تحبّني
كان حبّهما ابنًا شرعيًّا
لا يجب أن نثق في إنسان لم
أحببت فيك العمر طفلًا باسما
ليست سوى أُمّ !
“قصة قصيرة … حزينة!”
ربّما ..!
أنتِ وطني.. وجهُكِ وطني..
الذين يصمتون ؛ ينسحبون
تحيّة للأبرياء الذين يُقتلون
لا تَسلني يارفِيقي كيف
إني أضعت العمر معصية
اللّيل يعرِفُ أسراري ويكتمُها
…
إيّاك ….. !
في كل حلم كنت أفقد بعض
تعرف أنّك تائه تمامًا
و اني لأوصيك بروحي .. فهي
فيم انتظاري .. والضياع يلفني
كيف السَّبيلُ إلى النَّجاة
….!
تعودتُّ منكَ العطاءَ السّخي
http://25maha.tumblr.com/post/73308825754
أعطني ؛ حريّتي أطلق يديّا
أصحو على طيف يُداعب مُقلتي
- وكأنني ما
وكان العمرُ في عينيكِ
وتساءلت عيناك بعد تغيبي؛